لقد خسرت الكثير من الأشياء
لا لسبب
إِلَّا لأنني كنت خائفًا جدًّا من خسارتها
الطريقة التي تصرّفت بها
تحت تأثير ذلك الخوف
كانت هي السبب
و الآن تعلَّمت و أيقنتُ أنّ ما هو مكتوب لك
فهو لك لا محالة..
فتراني أطلب الأشياء بهدوء الواثق الواثق بالله عزوجل
أو أودّعها بابتسامة
شاهدت المقطع بكلمات مؤثرة جدا
و أيقنتُ أن خوفك على الذين تحبهم
قد يفوق أحيانًا خوفك على نفسك
وأن لا شيء يُعادِل لحظة الطمأنينة
التي تغمرك عندما تدرك أنهم بخير
و هذه رسالة إلى كل الذين نحبهم
كونوا بخير لأجلكم أولاً ثم لأجلنا
فإن مايضركم يضرنا
نعيذكم بالله من نوائب الدهر
وكوارث الزمن
ومن الشرور والمساوئ والأخطار
تعليقات
إرسال تعليق